المسيح الانسان الكامل
صفحة 1 من اصل 1
المسيح الانسان الكامل
شخصية المسيح
المسيح الإنسان الكامل في علاقته بالآخرين
1- وضوح الرؤية
2- الإيجابية
3- الرحمة والحق
4- الحكمة والبساطة
5- القضية والفرد
6- التقاليد والمجتمع
7- العاطفة المنضبطة
8- علَّم الناس بحياته قبل كلماته
9- حُبه للخاطئ وكراهيته للخطية
1- وضوح الرؤية
- «وَحِينَ تَمَّتِ الأَيَّامُ لاِرْتِفَاعِهِ ثَبَّتَ وَجْهَهُ لِيَنْطَلِقَ إِلَى أُورُشَلِيمَ» (لو9: 51)
· كان يعرف لماذا جاء
- « أَجَابَ يَسُوعُ: وَإِنْ كُنْتُ أَشْهَدُ لِنَفْسِي فَشَهَادَتِي حَقٌّ، لأَنِّي أَعْلَمُ مِنْ أَيْنَ أَتَيْتُ وَإِلَى أَيْنَ أَذْهَبُ. وَأَمَّا أَنْتُمْ فلاَ تَعْلَمُونَ مِنْ أَيْنَ آتِي وَلاَ إِلَى أَيْنَ أَذْهَبُ». (يو 8: 14)
· عاش في خط مستقيم نحو الهدف فأنجز العمل في وقت قصير.
· رغم كل العروض لم تحركه الظروف المحيطة به يميناً وشمالاً.. ذهب إلى الصليب
- «مِنْ ذَلِكَ الْوَقْتِ ابْتَدَأَ يَسُوعُ يُظْهِرُ لِتَلاَمِيذِهِ أَنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ يَذْهَبَ إِلَى أُورُشَلِيمَ وَيَتَأَلَّمَ كَثِيراً مِنَ الشُّيُوخِ وَرُؤَسَاءِ الْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَةِ وَيُقْتَلَ، وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ يَقُومَ. فَأَخَذَهُ بُطْرُسُ إِلَيْهِ وَابْتَدَأَ يَنْتَهِرُهُ قَائِلاً: حَاشَاكَ يَا رَبُّ! لاَ يَكُونُ لَكَ هَذَا!. فَالْتَفَتَ وَقَالَ لِبُطْرُسَ: اذْهَبْ عَنِّي يَا شَيْطَانُ. أَنْتَ مَعْثَرَةٌ لِي، لأَنَّكَ لاَ تَهْتَمُّ بِمَا لِلَّهِ لَكِنْ بِمَا لِلنَّاسِ». (مت 16: 21-23)
2- الإيجابية نحو الآخرين
- «قَصَبَةً مَرْضُوضَةً لاَ يَقْصِفُ، وَفَتِيلَةً خَامِدَةً لاَ يُطْفِئُ. إِلَى الأَمَانِ يُخْرِجُ الْحَقَّ» (إش 42: 3)
أ- ذهب هو للناس: «يَطُوفُ الْمُدُنَ كُلَّهَا وِالْقُرَى..يُعَلِّمُ وَيَكْرِزُ وَيَشْفِي»(مت 9: 35)
ب- التركيز على النقاط الإيجابية في الآخرين:السامرية«هَذَا قُلْتِ بِالصِّدْقِ»(يو 4: 18)
3- الرحمة والحق (اللطف والقوة في إعلان الحق)
- «لأَنَّ النَّامُوسَ بِمُوسَى أُعْطِيَ، أَمَّا النِّعْمَةُ وَالْحَقُّ فَبِيَسُوعَ الْمَسِيحِ صَارَا» (يو 1: 17)
- «لاَ تَدَعِ الرَّحْمَةَ وَالْحَقَّ يَتْرُكَانِكَ. تَقَلَّدْهُمَا عَلَى عُنُقِكَ. اكْتُبْهُمَا عَلَى لَوْحِ قَلْبِكَ» (أمثال 3: 3)
أ- المرأة التي أُمسكت في ذات الفعل
- «وَلَمَّا اسْتَمَرُّوا يَسْأَلُونَهُ انْتَصَبَ وَقَالَ لَهُمْ: مَنْ كَانَ مِنْكُمْ بِلاَ خَطِيَّةٍ فَلْيَرْمِهَا أَوَّلاً بِحَجَرٍ!». (يو 8: 7)
- «ولاَ أَنَا أَدِينُكِ. اذْهَبِي وَلاَ تُخْطِئِي أَيْضاً» (يو 8: 11)
- دفاع عادل
- حكم رحيم
- رأى ما يمكن أن يكونوا هؤلاء الخطاة بعد التوبة
ب- موقفه مع الفريسيين والكتبة
- «لَكِنْ وَيْلٌ لَكُمْ أَيُّهَا الْكَتَبَةُ وَالْفَرِّيسِيُّونَ الْمُرَاؤُونَ، لأَنَّكُمْ تُغْلِقُونَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ قُدَّامَ النَّاسِ، فَلاَ تَدْخُلُونَ أَنْتُمْ، وَلاَ تَدَعُونَ الدَّاخِلِينَ يَدْخُلُونَ!» (مت 23: 13-33)
- وردت كلمة «مراؤون» سبع مرات في هذه الفقرة
- رفضه الرياء – الكبرياء
- لأنهم عثرة للآخرين «تُغْلِقُونَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ»
- موقفه من العشارين: مثال زكا (لو 19:
ج- سيف حاد في إعلان الحق (الحب لله أو المال)
- «مَنْ لَيْسَ مَعِي فَهُوَ عَلَيَّ، وَمَنْ لاَ يَجْمَعُ مَعِي فَهُوَ يُفَرِّقُ» (لو 11: 23)
- «لاَ يَقْدِرُ أَحَدٌ أَنْ يَخْدِمَ سَيِّدَيْنِ، لأَنَّهُ إِمَّا أَنْ يُبْغِضَ الْوَاحِدَ وَيُحِبَّ الآخَرَ، أَوْ يُلاَزِمَ الْوَاحِدَ وَيَحْتَقِرَ الآخَرَ. لاَ تَقْدِرُونَ أَنْ تَخْدِمُوا اللَّهَ وَالْمَالَ» (مت 6: 24)
4- الحكمة والبساطة:
كما أوصانا عاش هو كذلك فكان مثالاً لما قال.
- «كُونُوا حُكَمَاءَ كَالْحَيَّاتِ وَبُسَطَاءَ كَالْحَمَامِ» (مت 10: 16)
أمثلة:
أ- لم يُجِب على كل شيء، كان يجيب فقط على الاحتياج الحقيقي
- «وَقَالُوا لَهُ: قُلْ لَنَا بِأَيِّ سُلْطَانٍ تَفْعَلُ هَذَا، أَوْ مَنْ هُوَ الَّذِي أَعْطَاكَ هَذَا السُّلْطَانَ؟ فَأَجَابَ: وَأَنَا أَيْضاً أَسْأَلُكُمْ كَلِمَةً وَاحِدَةً، فَقُولُوا لِي: مَعْمُودِيَّةُ يُوحَنَّا مِنَ السَّمَاءِ كَانَتْ أَمْ مِنَ النَّاسِ؟». (لو 20: 2، 3)
ب- الإجابة المجازية:
- «أَيَجُوزُ لَنَا أَنْ نُعْطِيَ جِزْيَةً لِقَيْصَرَ أَمْ لاَ؟. فَشَعَرَ بِمَكْرِهِمْ وَقَالَ لَهُمْ: لِمَاذَا تُجَرِّبُونَنِي؟ أَرُونِي دِينَاراً. لِمَنِ الصُّورَةُ وَالْكِتَابَةُ؟. فَأَجَابُوا: لِقَيْصَرَ. فَقَالَ لَهُمْ: أَعْطُوا إِذاً مَا لِقَيْصَرَ لِقَيْصَرَ وَمَا لِلَّهِ لِلَّهِ». (لو 20: 22- 25)
ج- وجَّه الحديث إلى حيث يشاء هو:
- «كَانَ إِنْسَانٌ مِنَ الْفَرِّيسِيِّينَ اسْمُهُ نِيقُودِيمُوسُ رَئِيسٌ لِلْيَهُودِ. هَذَا جَاءَ إِلَى يَسُوعَ لَيْلاً وَقَالَ لَهُ: يَا مُعَلِّمُ، نَعْلَمُ أَنَّكَ قَدْ أَتَيْتَ مِنَ اللَّهِ مُعَلِّماً، لأَنْ لَيْسَ أَحَدٌ يَقْدِرُ أَنْ يَعْمَلَ هَذِهِ الآيَاتِ الَّتِي أَنْتَ تَعْمَلُ إِنْ لَمْ يَكُنِ اللَّهُ مَعَهُ. فَقَالَ يَسُوعُ: الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكَ: إِنْ كَانَ أَحَدٌ لاَ يُولَدُ مِنْ فَوْقُ لاَ يَقْدِرُ أَنْ يَرَى مَلَكُوتَ اللَّهِ». (يو 3: 1-3)
د- حديثه بأمثال: (البساطة والعمق)
لكي يفهم من يريد أن يفهم، ولا يفهم من يرفض أن يفهم، ولكي يوصل المعنى بصورة من الواقع لتجسيد المعاني بالنسبة لنا.
وإلى اللقاء في الفصل القادم
المسيح الإنسان الكامل في علاقته بالآخرين
1- وضوح الرؤية
2- الإيجابية
3- الرحمة والحق
4- الحكمة والبساطة
5- القضية والفرد
6- التقاليد والمجتمع
7- العاطفة المنضبطة
8- علَّم الناس بحياته قبل كلماته
9- حُبه للخاطئ وكراهيته للخطية
1- وضوح الرؤية
- «وَحِينَ تَمَّتِ الأَيَّامُ لاِرْتِفَاعِهِ ثَبَّتَ وَجْهَهُ لِيَنْطَلِقَ إِلَى أُورُشَلِيمَ» (لو9: 51)
· كان يعرف لماذا جاء
- « أَجَابَ يَسُوعُ: وَإِنْ كُنْتُ أَشْهَدُ لِنَفْسِي فَشَهَادَتِي حَقٌّ، لأَنِّي أَعْلَمُ مِنْ أَيْنَ أَتَيْتُ وَإِلَى أَيْنَ أَذْهَبُ. وَأَمَّا أَنْتُمْ فلاَ تَعْلَمُونَ مِنْ أَيْنَ آتِي وَلاَ إِلَى أَيْنَ أَذْهَبُ». (يو 8: 14)
· عاش في خط مستقيم نحو الهدف فأنجز العمل في وقت قصير.
· رغم كل العروض لم تحركه الظروف المحيطة به يميناً وشمالاً.. ذهب إلى الصليب
- «مِنْ ذَلِكَ الْوَقْتِ ابْتَدَأَ يَسُوعُ يُظْهِرُ لِتَلاَمِيذِهِ أَنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ يَذْهَبَ إِلَى أُورُشَلِيمَ وَيَتَأَلَّمَ كَثِيراً مِنَ الشُّيُوخِ وَرُؤَسَاءِ الْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَةِ وَيُقْتَلَ، وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ يَقُومَ. فَأَخَذَهُ بُطْرُسُ إِلَيْهِ وَابْتَدَأَ يَنْتَهِرُهُ قَائِلاً: حَاشَاكَ يَا رَبُّ! لاَ يَكُونُ لَكَ هَذَا!. فَالْتَفَتَ وَقَالَ لِبُطْرُسَ: اذْهَبْ عَنِّي يَا شَيْطَانُ. أَنْتَ مَعْثَرَةٌ لِي، لأَنَّكَ لاَ تَهْتَمُّ بِمَا لِلَّهِ لَكِنْ بِمَا لِلنَّاسِ». (مت 16: 21-23)
2- الإيجابية نحو الآخرين
- «قَصَبَةً مَرْضُوضَةً لاَ يَقْصِفُ، وَفَتِيلَةً خَامِدَةً لاَ يُطْفِئُ. إِلَى الأَمَانِ يُخْرِجُ الْحَقَّ» (إش 42: 3)
أ- ذهب هو للناس: «يَطُوفُ الْمُدُنَ كُلَّهَا وِالْقُرَى..يُعَلِّمُ وَيَكْرِزُ وَيَشْفِي»(مت 9: 35)
ب- التركيز على النقاط الإيجابية في الآخرين:السامرية«هَذَا قُلْتِ بِالصِّدْقِ»(يو 4: 18)
3- الرحمة والحق (اللطف والقوة في إعلان الحق)
- «لأَنَّ النَّامُوسَ بِمُوسَى أُعْطِيَ، أَمَّا النِّعْمَةُ وَالْحَقُّ فَبِيَسُوعَ الْمَسِيحِ صَارَا» (يو 1: 17)
- «لاَ تَدَعِ الرَّحْمَةَ وَالْحَقَّ يَتْرُكَانِكَ. تَقَلَّدْهُمَا عَلَى عُنُقِكَ. اكْتُبْهُمَا عَلَى لَوْحِ قَلْبِكَ» (أمثال 3: 3)
أ- المرأة التي أُمسكت في ذات الفعل
- «وَلَمَّا اسْتَمَرُّوا يَسْأَلُونَهُ انْتَصَبَ وَقَالَ لَهُمْ: مَنْ كَانَ مِنْكُمْ بِلاَ خَطِيَّةٍ فَلْيَرْمِهَا أَوَّلاً بِحَجَرٍ!». (يو 8: 7)
- «ولاَ أَنَا أَدِينُكِ. اذْهَبِي وَلاَ تُخْطِئِي أَيْضاً» (يو 8: 11)
- دفاع عادل
- حكم رحيم
- رأى ما يمكن أن يكونوا هؤلاء الخطاة بعد التوبة
ب- موقفه مع الفريسيين والكتبة
- «لَكِنْ وَيْلٌ لَكُمْ أَيُّهَا الْكَتَبَةُ وَالْفَرِّيسِيُّونَ الْمُرَاؤُونَ، لأَنَّكُمْ تُغْلِقُونَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ قُدَّامَ النَّاسِ، فَلاَ تَدْخُلُونَ أَنْتُمْ، وَلاَ تَدَعُونَ الدَّاخِلِينَ يَدْخُلُونَ!» (مت 23: 13-33)
- وردت كلمة «مراؤون» سبع مرات في هذه الفقرة
- رفضه الرياء – الكبرياء
- لأنهم عثرة للآخرين «تُغْلِقُونَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ»
- موقفه من العشارين: مثال زكا (لو 19:
ج- سيف حاد في إعلان الحق (الحب لله أو المال)
- «مَنْ لَيْسَ مَعِي فَهُوَ عَلَيَّ، وَمَنْ لاَ يَجْمَعُ مَعِي فَهُوَ يُفَرِّقُ» (لو 11: 23)
- «لاَ يَقْدِرُ أَحَدٌ أَنْ يَخْدِمَ سَيِّدَيْنِ، لأَنَّهُ إِمَّا أَنْ يُبْغِضَ الْوَاحِدَ وَيُحِبَّ الآخَرَ، أَوْ يُلاَزِمَ الْوَاحِدَ وَيَحْتَقِرَ الآخَرَ. لاَ تَقْدِرُونَ أَنْ تَخْدِمُوا اللَّهَ وَالْمَالَ» (مت 6: 24)
4- الحكمة والبساطة:
كما أوصانا عاش هو كذلك فكان مثالاً لما قال.
- «كُونُوا حُكَمَاءَ كَالْحَيَّاتِ وَبُسَطَاءَ كَالْحَمَامِ» (مت 10: 16)
أمثلة:
أ- لم يُجِب على كل شيء، كان يجيب فقط على الاحتياج الحقيقي
- «وَقَالُوا لَهُ: قُلْ لَنَا بِأَيِّ سُلْطَانٍ تَفْعَلُ هَذَا، أَوْ مَنْ هُوَ الَّذِي أَعْطَاكَ هَذَا السُّلْطَانَ؟ فَأَجَابَ: وَأَنَا أَيْضاً أَسْأَلُكُمْ كَلِمَةً وَاحِدَةً، فَقُولُوا لِي: مَعْمُودِيَّةُ يُوحَنَّا مِنَ السَّمَاءِ كَانَتْ أَمْ مِنَ النَّاسِ؟». (لو 20: 2، 3)
ب- الإجابة المجازية:
- «أَيَجُوزُ لَنَا أَنْ نُعْطِيَ جِزْيَةً لِقَيْصَرَ أَمْ لاَ؟. فَشَعَرَ بِمَكْرِهِمْ وَقَالَ لَهُمْ: لِمَاذَا تُجَرِّبُونَنِي؟ أَرُونِي دِينَاراً. لِمَنِ الصُّورَةُ وَالْكِتَابَةُ؟. فَأَجَابُوا: لِقَيْصَرَ. فَقَالَ لَهُمْ: أَعْطُوا إِذاً مَا لِقَيْصَرَ لِقَيْصَرَ وَمَا لِلَّهِ لِلَّهِ». (لو 20: 22- 25)
ج- وجَّه الحديث إلى حيث يشاء هو:
- «كَانَ إِنْسَانٌ مِنَ الْفَرِّيسِيِّينَ اسْمُهُ نِيقُودِيمُوسُ رَئِيسٌ لِلْيَهُودِ. هَذَا جَاءَ إِلَى يَسُوعَ لَيْلاً وَقَالَ لَهُ: يَا مُعَلِّمُ، نَعْلَمُ أَنَّكَ قَدْ أَتَيْتَ مِنَ اللَّهِ مُعَلِّماً، لأَنْ لَيْسَ أَحَدٌ يَقْدِرُ أَنْ يَعْمَلَ هَذِهِ الآيَاتِ الَّتِي أَنْتَ تَعْمَلُ إِنْ لَمْ يَكُنِ اللَّهُ مَعَهُ. فَقَالَ يَسُوعُ: الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكَ: إِنْ كَانَ أَحَدٌ لاَ يُولَدُ مِنْ فَوْقُ لاَ يَقْدِرُ أَنْ يَرَى مَلَكُوتَ اللَّهِ». (يو 3: 1-3)
د- حديثه بأمثال: (البساطة والعمق)
لكي يفهم من يريد أن يفهم، ولا يفهم من يرفض أن يفهم، ولكي يوصل المعنى بصورة من الواقع لتجسيد المعاني بالنسبة لنا.
وإلى اللقاء في الفصل القادم
مواضيع مماثلة
» تابع : المسيح الانسان الكامل
» الى ابنى الحبيب الانسان
» قبول المسيح
» الانسان الروحى لقداسة البابا شنودة الثالث
» ألم يكن ممكنا أن الله يرحم الانسان ويخلصه ويفديه بكلمة واحدة من فيه
» الى ابنى الحبيب الانسان
» قبول المسيح
» الانسان الروحى لقداسة البابا شنودة الثالث
» ألم يكن ممكنا أن الله يرحم الانسان ويخلصه ويفديه بكلمة واحدة من فيه
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى