الشهيد الشاب أندراوس
صفحة 1 من اصل 1
الشهيد الشاب أندراوس
ومن العجيب أن تظهر أجساد شهدا كثيرين فى عصرنا ففى أثناء عمليات الترميم والتجديد بالدير عثر على كثير من هذه الأجساد وقد قام قداسة البابا شنوده الثالث بتطييب أحد هذه الرؤوس لأحد الشهداء الذى وجد فى عينيه خابور خشب ومازال إلى الان واضح لكل زائر وتوجد صورة لهذا الشهيد قد رأيتها بنفسى منيرة وقال أحد طالبى الرهبنة أنهم صلوا حتى يستطيعون تصويرها والحقيقة لقد أستهنت بالأمر وقلت فى نفسى كل واحد وله إعتقاده .
وكان معى كاميرا وكانت هذه الرأس موضوعة فى صندوق زجاجى وكان هناك قطعة من قماش قطيفه حمراء من التى تستعمل كستائر فى الكنائس عادة فغطيت رأسى حتى أستطيع تصور رأس الشهيد بعيداً عن أنعكاس الضوء على الزجاج - وعندما طبعت الصور وجدت أن هناك إشعاعات نورانية تخرج من عين هذا الشهيد التى بها الأسفين أو الخابور وقال لنا تلميذ الرهبنه أنهم عرفوا أسم الشهيد وهو أندراوس وأن سنه كان 18 سنة وأن أذنه مقطوعه أيضا وفقعوا عينيه بوضع خابور (قطعة من الخشب فى عينية إمعاناً فى تعذيبه ثم أخيراً قطعوا رأسه ، وقال لنا ايضاً تلميذ الرهبنة أنه عندما كان رئيس الدير يحمل هذه الرأس ويصورها كانت الصورة تخلج مضية كأنه يحمل كرة من البللور فصلوا حتى يسمح الشهيد بصورته وقد أرانا التلميذ الصورة المضائة قبل الصلاة وأرانا ورئيس الدير يحملها وتضهر الراس كما حملها البابا شنودة الثالث الـ 117 كما ترى فى الصورة
وقد رسم أحد الرسامين صورة للشهيد الشاب أندراوس كما تخيلها او حلم بها كما تراها فى الشكل الجانبى يحمل رأسه ويقف بجانبة الملاك ميخائيل
وهى علامة من علامات الاستشهاد أخذت بعض المعلومات السابقة من مخطوط رقم 65 تاريخ المحتفظ بها فى دير القديس العظيم الأنبا انطونيوس بالبحر الأحمر وتعيد الكنيسة للشهداء فى اليوم الأول من شهر طوبه.
وكان معى كاميرا وكانت هذه الرأس موضوعة فى صندوق زجاجى وكان هناك قطعة من قماش قطيفه حمراء من التى تستعمل كستائر فى الكنائس عادة فغطيت رأسى حتى أستطيع تصور رأس الشهيد بعيداً عن أنعكاس الضوء على الزجاج - وعندما طبعت الصور وجدت أن هناك إشعاعات نورانية تخرج من عين هذا الشهيد التى بها الأسفين أو الخابور وقال لنا تلميذ الرهبنه أنهم عرفوا أسم الشهيد وهو أندراوس وأن سنه كان 18 سنة وأن أذنه مقطوعه أيضا وفقعوا عينيه بوضع خابور (قطعة من الخشب فى عينية إمعاناً فى تعذيبه ثم أخيراً قطعوا رأسه ، وقال لنا ايضاً تلميذ الرهبنة أنه عندما كان رئيس الدير يحمل هذه الرأس ويصورها كانت الصورة تخلج مضية كأنه يحمل كرة من البللور فصلوا حتى يسمح الشهيد بصورته وقد أرانا التلميذ الصورة المضائة قبل الصلاة وأرانا ورئيس الدير يحملها وتضهر الراس كما حملها البابا شنودة الثالث الـ 117 كما ترى فى الصورة
وقد رسم أحد الرسامين صورة للشهيد الشاب أندراوس كما تخيلها او حلم بها كما تراها فى الشكل الجانبى يحمل رأسه ويقف بجانبة الملاك ميخائيل
وهى علامة من علامات الاستشهاد أخذت بعض المعلومات السابقة من مخطوط رقم 65 تاريخ المحتفظ بها فى دير القديس العظيم الأنبا انطونيوس بالبحر الأحمر وتعيد الكنيسة للشهداء فى اليوم الأول من شهر طوبه.
ابو ماضى- مراقب عام المنتدى
- عدد المساهمات : 440
تاريخ التسجيل : 23/05/2010
العمر : 51
مواضيع مماثلة
» لوسيان أو لوقيان الشهيد
» الشهيد جرمانيكوس
» جيسليمييه الشهيد
» ابا آري الشطانوفي الشهيد
» ابا كراجون الشهيد
» الشهيد جرمانيكوس
» جيسليمييه الشهيد
» ابا آري الشطانوفي الشهيد
» ابا كراجون الشهيد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى